Bahkan, begitu juga ayat-ayat yang lain, seperti jika sekiranya ayat tersebut menyuruhnya untuk bertasbih dan beristighfar, hendaklah dia bertasbih dan beristighfar. Manakala, jika ayat yang berkaitan misalan atau perumpamaan, maka hendaklah dia mentadabburnya.
2-Amalan Tabib:
i- Makan buah-buahan,bunga atau sayur-sayuran segar yang ada di sekeliling rumah kita.
ii-Embunkan buah/bunga di waktu malam ketika bulan penuh, makanlah keesokan harinya dengan niat yang berbeza-beza mengikut apa yang kita inginkan.
iii.Mencabut rumput di sekeling rumah dalam posisi bertinggung.mohonkanlah supaya Allah tegangkan semula urat-urat kita yang dah kendur.
(Gambar Subuh 24/6/2021: Bulan besar yang berada di atas bumbung surau Taman Bidara Indah Londang Masjid Tanah Melaka)
فإن من نوازل العصر ومتقلبات الأحوال: جائحة كورونا التي أصابت العالم بأسره، أسأل االله تعالى السلامة منه لجميع
وهذه الأزمة تجعل المتغيرات إلى المرونة والتمسك بيسر الدين الإسلامي وملامح رحمته ومحاسن تشريعه، فيما نقوم به من الطاعات كالجمعة والجماعة والتجمع لأداء العبادات والتباعد في الصفوف، وتقليل عدد التجمع في الأماكن العامة ودور العبادات.
وقد أعلنت وزارة الصحة التابعة لسيريلانكا والجهات المختصة بمنع التجمع بأكثر من خمسة وعشرين شخصًا في الأماكن العامة ودور العبادات، وفي إطار هذه الأزمة أفتت هيئة الإفتاء التابعة لجمعية علماء سيريلانكا بإقامة الجمعة في أماكن مختلفة، وذلك بناءً على جواز تعدد الجمعة في بلدٍ واحدٍ عند الحاجة في المذهب الشافعي.
حكم صلاة الجمعة في المنزل في زمن الكرونا
(https://ar.islamway.net/fatwa/78132/printable)
خالد عبد المنعم الرفاعي
السؤال:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اريد ان اعرف كيفية صلاة الجمعه حاليا في الوقت الحالى مع منع الصلاة في المسجد
لإجابة:
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فحكم صلاة الجماعة في المنزل عند تفشي الوباء يتوقف على معرفة شُرُوط صلاةِ الجُمُعة، وتحديدًا، العدد الذي تنعقد به، والمكان
الذي تقام فيه، وهل يشترط لها أن تصلى في المسجد أم لا:
أما العدد الذي تنعقد به، فقد أجمع الأئمة على أن الجماعة شرط لصحة صلاة الجمعة؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة، إلا أربعة: عبد مملوك أو امرأة أو صبي أو مريض"؛ رواه أحمد وأبو داود عن طارق بن شهاب.
واشترط الشافعية والحنابلة لإقامة الجمعة أربعين رجلاً، وذهب الإمام أبو حنيفة في الأصح عنه إلى اشتراط ثلاثة رجال غير الإمام ولو كانوا مسافرين أو مرضى، واشترط البعض اثني عشر غير الإمام، ويشرط فيهم أن لا يكونوا مسافرين وهو مذهب المالكية في المشهور عنهم.
ومن تأمل السنة الصريحة الواردة في هذا الباب، علم أنه ليس هناك نص صريح في اشتراط عدد معين لإقامة الجمعة، والأصل في الشريعة عدم الاشتراط إلا بدليل من كتاب أو سنة أو قياس صحيح؛ ففي الصحيحين من حديث عائشة.عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "فما بال أقوام يشترطون شروطاً ليست في كتاب الله! ما كان من شرط ليس في كتاب الله - عز وجل - فهو باطل، وإن كان مائة شرط، كتاب الله أحق، وشرط الله أوثق" .
وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن الجمعة تنعقد باثنين فصاعدا، وهو قول أبي محمد بن حزم، والشوكاني، واختار شيخ الإسلام ابن تيمية أنها تنعقد بثلاثة رجال، إمام ومستمعين،.
هذا؛ وأقوى ما احتج به الجمهور على اشتراط العدد ما رواه أبو داود وابن ماجه وغيرهما عن كعب بن مالك، أنه كان إذا سمع النداء يوم الجمعة ترحم لأسعد بن زرارة، فقلت له: إذا سمعت النداء ترحمت لأسعد بن زرارة، قال: "لأنه أول من جمع بنا في هزم النبيت من حرة بني بياضة في نقيع، يقال له: نَقِيعِ الْخَضَمَاتِ، فِي هَزْمٍ مِنْ حَرَّةِ بَنِي بَيَاضَةَ، قلت: كم أنتم يومئذ، قال: أربعون"، ولا يخفى أنها حكاية فعل لا يستفاد منها واجب ولا شرط؛ كما هو مقرر في أصول الفقة.
قال أبو محمد بن حزم في "المحلى" (3/ 250) بعدما روى هذا الحديث: "ولا حجة له في هذا؛ لأن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يقل: إنه لا تجوز الجمعة بأقل من هذا العدد، نعم والجمعة واجبة بأربعين رجلاً، وبأكثر من أربعين، وبأقل من أربعين؟!". اهـ.
وقال أبو العباس شيخ الإسلام ابن تيمية في "المستدرك على مجموع الفتاوى" (3/ 127)، والاختيارات (2/ 86): "وتنعقد الجمعة بثلاثة، واحد يخطب، واثنان يستمعان، وهو إحدى الروايات عن أحمد، وقول طائفة من العلماء، وقد يقال بوجوبها على الأربعين؛ لأنه لم يثبت وجوبها على من دونهم، وتصح ممن دونهم؛ لأنه انتقال إلى أعلى الفرضين كالمريض، بخلاف المسافر فإن فرضه ركعتان". اهـ. وهو تفصيل يليق بشيخ الإسلام، وينطبق على أحوالنا في يومنا هذا، أعنى أنها لا تجب على من دون الأربعين وإنما تشرع فقط فتأمله!
وقال الشوكاني في "السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار" (ص: 182):
"...والحاصل أن صلاة الجماعة قد صحت بواحد مع الإمام، وصلاة الجمعة هي صلاة من الصلوات، فمن اشترط فيها زيادة على ما تنعقد به الجماعة فعليه الدليل، ولا دليل؛ وقد عرفناك غير مرة أن الشروط إنما تثبت بأدلة خاصة تدل على انعدام المشروط عند انعدام شرطه، فإثبات مثل هذه الشروط بما ليس بدليل أصلاً، فضلاً عن أن يكون دليلاً على الشرطية، مجازفة بالغة، وجرأة على التقول على الله وعلى رسوله وعلى شريعته.
والعجب من كثرة الأقوال في تقدير العدد حتى بلغت إلي خمسة عشر قولاً، وليس على شيء منها دليل يستدل به قط، إلا قول من قال إنها تنعقد جماعة الجمعة بما تنعقد به سائر الجماعات". اهـ.
أما المكان الذي تقام فيه، وهل يشترط لها أن تصلى في المسجد أم لا؟ فذهب المالكية إلى أن المسجد شرط لوجوب صلاة الجمعة، وذهب جمهور الأئمة المتبعين وغيرهم إلى جوازُ أداءِ الجُمُعةِ في أيّ مكان، ولم يشترطوا لإقامتها أن تكون في المسجد، وهو الراجح؛ لأنه لم يرد ما يدل على اشتراط المسجد لصلاة الجمعة.
جاء في "المغني"(2/ 246): "... ولنا، أن مصعب بن عمير جمع بالأنصار في هزم النبيت في نقيع الخضمات، والنقيع: بطن من الأرض يستنقع فيه الماء مدة، فإذا نضب الماء نبت الكلأ".
وقال أيضًا (2/ 248): "ولنا: أنها صلاة شُرع لها الاجتماع والخطبة، فجازت فيما يحتاج إليه من المواضع... قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: أي حد كان يقام بالمدينة، قدمها مصعب بن عمير وهم مختبئون في دار، فجمع بهم وهم أربعون". اهـ.
وقال الشوكاني في "السيل الجرار"(ص: 182) متعقبًا قول صاحب "مختصر الأزهار" (ومسجد في مستوطن): "أقول: وهذا الشرط أيضًا لم يدل عليه دليل يصلح للتمسك به لمجرد الاستحباب، فضلاً عن الشرطية، ولقد كثر التلاعب بهذه العبادة وبلغ إلي حد تقضي منه العجب.
والحق أن هذه الجمعة فريضة من فرائض الله سبحانه، وشعار من شعارات الإسلام، وصلاة من الصلوات-: فمن زعم أنه يعتبر فيها ما لا يعتبر في غيرها من الصلوات، لم يسمع منه ذلك إلا بدليل وقد تخصصت بالخطبة، وليست الخطبة إلا مجرد موعظة يتواعظ بها عباد الله، فإذا لم يكن في المكان إلا رجلان قام أحدهما يخطب واستمع له الآخر، ثم قأما فصليا صلاة الجمعة". اهـ.
وقال ابن رشد -المالكي- في "بداية المجتهد ونهاية المقتصد" (1/ 170) – في معرض كلامه عن شروط الوجوب والصحة المختصة بيوم الجمعة -: "والسبب في اختلافهم في اشتراط الأحوال والأفعال المقترنة بها، هو كون بعض تلك الأحوال أشد مناسبة لأفعال الصلاة من بعض، ولذلك اتفقوا على اشتراط الجماعة، إذ كان معلومًا من الشرع أنها حال من الأحوال الموجودة في الصلاة، ولم ير مالك المصر ولا السلطان شرطًا في ذلك؛ لكونه غير مناسب لأحوال الصلاة، ورأى المسجد شرطًا؛ لكونه أقرب مناسبة، حتى لقد اختلف المتأخرون من أصحابه هل من شرط المسجد السقف أم لا؟ وهل من شرطه أن تكون الجمعة راتبة فيه أم لا؟ وهذا كله تعمق في هذا الباب ودين الله يسر!
ولقائل أن يقول: إن هذه لو كانت شروطاً في صحة الصلاة، لما جاز أن يسكت عنها النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا أن يترك بيانها؛ لقوله تعالى: {لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ}[النحل:44]، ولقوله تعالى: {لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} [النحل:64]". اهـ.
هذا؛ وقد ظن البعض أن من لم تجب عليه صلاة الجمعة للعذر - مثل حال المسلمين اليوم- لا تقبل منه الجمعة إذا صلاها، وهو كلام باطل لا دليل عليه، بل قام الدليل على خلافه، فالمرأة لا تجب عليها صلاة الجمعة وإذا صلتها قبلت منها بالإجماع.
وقد نصّ الأئمة على صحة ما ذكرناه؛ فقد جاء في كتاب "الأم"(1/ 218) للإمام الشافعي : "ومن قلت لا جمعة عليه من الأحرار للعذر بالحبس، أو غيره ومن النساء، وغير البالغين، والمماليك-: فإذا شهد الجمعة صلاها ركعتين، وإذا أدرك منها ركعة أضاف إليها أخرى، وأجزأته عن الجمعة: (قال: الشافعي): وإنما قيل لا جمعة عليهم- والله تعالى أعلم - لا يحرجون بتركه". اهـ.
وجاء في "نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج" (2/ 287) في الفقه الشافعي: "(ومن صحت ظهره)، ممن لا جمعة عليه، (صحت جمعته)، بالإجماع كالصبي والعبد والمرأة". اهـ.
وكذلك نص الإمام ابن قدامة في "المغني"(2/ 253) على أن من لم تجب عليه الجمعة إن صلاها أجزأته، فقال:"(وإن حضروها أجزأتهم)، يعني تجزئهم الجمعة عن الظهر، ولا نعلم في هذا خلافًا؛ قال ابن المنذر أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم أن لا جمعة على النساء، وأجمعوا على أنهن إذا حضرن فصلين الجمعة أن ذلك يجزئ عنهن؛ لأن إسقاط الجمعة للتخفيف عنهن، فإذا تحملوا المشقة وصلوا، أجزأهم، كالمريض". اهـ.
وقال شيخ الإسلام في "مجموع الفتاوى" (23/ 166): "وكما لا تجب الجمعة على المريض والمسافر والعبد، وإن جاز له فعلها". اهـ.
إذا تقرر هذا؛ فيجوز أداء صلاة الجمعة في المنازل في زمان الأوبئة العامة، والجمعة وإن كانت غير واجبة على المكلفين في المسجد لحفظ النفس، كما سبق بيانه في فتوى: "حكم ترك الجمعة والجماعة بسبب فيروس كورونا"، إلا أنه يشرع أداؤها في المنزل لأمن العدوى، والقول بعدم وجوبها لا ينافي صحتها لمن صلاها؛ كما سبق ذكره من كلام الأئمة.
هذا؛ وقد أطلت الكلام في تلك المسألة؛ لشدة الحاجة إليها، ولبيان ضعف المخالف، ولإظهار أنه لا تعارض بين عدم الوجوب من جهة وجواز الفعل من جهة أخرى، وللتنبيه على بطلان دعوى أن الأحوط صلاة الظهر خروجًا من الخلاف.
ومن تأمل كلام أكثر من انتدب لتلك النازلة، وجد أن غرض القوم نصر المسألة الحاضرة بما أمكن من باطل أو حق، ولا يبالون بأن يهدموا بذلك ألف مسألة لهم، ثم لا يبالون بعد ذلك بإبطال ما صححوه في هذه المسألة إذا أخذوا في الكلام في أخرى؛ قاله أبو محمد بن حزم في كتابه "الإحكام في أصول الأحكام،، والله أعلم.السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اريد ان اعرف كيفية صلاة الجمعه حاليا في الوقت الحالى مع منع الصلاة في المسجد
KATA PENGANTAR
Tulisan dibawah ini merupakan terjemahan dari fatwa Syaikh Abu al-Hasan Mustafa bin Ismail as-Sulaimani berkaitan dengan hukum Solat 'Ied dan Takbir pada hari 'Ied. Kami angkat dari Silsilah al-Fatawa Asy-Syar'iyah No. 8 bulan Muharram dan Shafar 1419H, soal jawab No. 131 dan 137. Dan dimuat di majalah As-Sunnah edisi 07/Th III/1419-1998M.
Syaikh Abu al-Hasan as-Sulaimani adalah seorang 'alim dari Mesir yang kini tinggal di Ma'rib Yaman, murid senior dari Syaikh Muqbil bin Hadi al-Wadi'i yang ahli dalam bidang hadits. Semoga tulisan ini bermanfaat.
HUKUM SOLAT HARI RAYA, WAJIB ATAU SUNNAH
Beliau ditanya tentang dua orang yang berselisih pendapat mengenai solat 'Ied, apakah hukumnya wajib, atau sunnah yang bila dilaksanakan akan berpahala tetapi bila ditinggalkan tidak berdosa.
Beliau menjawab :
"Berkaitan dengan persoalan ini, ada tiga pendapat yang masyhur di kalangan Ulama :"
1. Solat 'Ied hukumnya sunnah. Ini adalah pendapat jumhur (majoriti) Ulama.
2. Fardhu Kifayah, ertinya (yang penting) dilihat dari segi adanya solat itu sendiri, bukan dilihat dari segi pelakunya. Atau (dengan bahasa lain, yang penting) dilihat dari segi adanya sekelompok pelaku, bukan seluruh pelaku. Maka jika ada sekelompok orang yang melaksanakannya, bererti kewajiban melaksanakan solat 'Ied itu telah gugur bagi orang lain. Pendapat ini adalah pendapat yang terkenal di kalangan mazhab Hambali.
3. Fardhu 'Ain (kewajiban bagi tiap-tiap kepala), ertinya; berdosa bagi siapa yang meninggalkannya. Ini adalah pendapat mazhab Hanafiyah serta pendapat salah satu riwayat dari Imam Ahmad.
DALIL-DALIL...
صحُّ الجُمُعةُ بغيرِ إذنِ السُّلطانِ وحُضورِه، سواءٌ كان السلطانُ في البَلدِ أم لا، وهذا مذهبُ الجمهورِ (1) : المالِكيَّة (2) ، والشافعيَّة (3) ، والحَنابِلَة (4) ، واختاره ابنُ حزم
الأدلَّة:
أولًا: من الكِتاب
عمومُ قولِه تعالى: إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ [الجمعة: 9].
ثانيًا: من الآثار
عن عُبَيدِ اللهِ بنِ عَديِّ بنِ خِيارٍ، أنَّه دخَلَ على عُثمانَ بنِ عَفَّانَ وهو محصورٌ، فقال: (إنَّك إمامُ عامَّةٍ، ونزَلَ بكَ ما ترَى، ويُصلِّي لنا إمامُ فِتنةٍ، ونَتحرَّجُ؟ فقال: الصلاةُ أحسنُ ما يَعمَلُ الناسُ، فإذا أحسنَ الناسُ فأَحْسِنْ معهم، وإذا أساؤوا فاجتنبْ إساءتَهم ) (6) .
وَجْهُ الدَّلالَةِ:
أنَّه لم يَأمُرْه بإعادةِ الصَّلاةِ، مع أنَّ الذي صلَّى بالنَّاسِ كنانةُ بنُ بِشرٍ- أحدُ رُؤوس الفِتنة- وبدون إذنِ الخليفةِ عُثمانَ رَضِيَ اللهُ عنه (7) .
ثالثًا: القياسُ على الإمامةِ في سائرِ الصَّلواتِ (8) .
رابعًا: أنَّ المتغلِّبَ والخارجَ على الإمامِ تجوزُ الجُمُعةُ خَلْفَه؛ فمَن كان في طاعةِ الإمامِ أحْرَى بجوازِها خَلفَه (9) .
خامسًا: أنَّها من فرائضِ الأعيانِ، فلمْ يُشترَطْ لها إذنُ الإمامِ، كالظُّهرِ (10) .
Ginseng jawa pun dikenal dengan nama lain yakni Flameflower, Jewels of Opar, tu ren shen dan som jawa. Sumber: worldofsucculents.com
Kolesom jawa, som jawa atau ginseng jawa (Talinum paniculatum) adalah spesis tanaman berbunga dari genus Talinum. Ginseng jawa berasal dari bahagian selatan Amerika Syarikat, Amerika Latin (seperti Paraguay dan Uruguay) dan Kepulauan Karibia. Tumbuhan ini juga telah ditemukan di Afrika dan Asia.
Ginseng jawa pun dikenal dengan nama lain yakni Flameflower, Jewels of Opar, tu ren shen dan di Jawa dikenal dengan nama som jawa. Tanaman ginseng jawa boleh dijadikan tanaman hiasan dan tanaman ubat, sekalipun seringkali juga merupakan tanaman liar. Dilihat dari khasiat utamanya, ginseng jawa diolah sebagai ubat penambah stamina.
Manfaat saponin dalam Ginseng Jawa antara lain sebagai berikut:
Menghambat pertumbuhan sel kanser
Mengikat kolesterol dan bersifat antibiotik
Memiliki daya anti inflamasi yang kuat
Memperbaiki fungsi hati
Memiliki aktiviti antifungi dan pertahanan terhadap serangan mikroba patogen
2. Kandungan Ginseng Jawa
Secara umum, tanaman ginseng jawa memiliki kandungan zat kimia antara lain adalah saponin, flavonoid, dan tannin. Berdasarkan farmakologis akar tanaman ginseng jawa juga mengandung senyawa-senyawa kimia yang bersifat androgenik. Senyawa androgenik yang berhasil diidentifikasi dari akar tanaman ginseng jawa adalah stigmast 5-en3-ol atau disebut juga senyawa B-sitosterol yang termasuk dalam golongan sterol tumbuhan.
Mengutip Herbpathy.com, Saponin sendiri berguna untuk menghambat pertumbuhan sel kanser, mengikat kolesterol, dan bersifat antibiotik. Sementara senyawa Flavonoid mempunyai fungsi sebagai antibakteria, antiinflamasi, antialergi, antimutagenik, antivirus, antineoplastik, antitrombosis, antioksidan, dan aktiviti vasodilatasi. Sedangkan Tannin mempunyai aktiviti biologi sebagai pengkelat ion logam, agen penggumpal protein dan antioksidan.
3. 9 Manfaat Ginseng Jawa
Sebagai salah satu tanaman herbal, ginseng jawa diolah baik untuk campuran ubat kimia maupun herbal. Ada sekian banyak manfaat ginseng jawa yang berguna bagi kesihatan tubuh serta mengubati penyakit. Umumnya, bahagian tanaman ginseng jawa yang dapat digunakan sebagai ubat adalah akar dan daunnya. Berikut rangkuman manfaat ginseng jawa yang perlu Anda ketahui.
Apakah anda boleh menginformasikan kepada saya, nama ulama atau mazhab yang menyatakan wajibnya memakai penutup kepala(Kopiah) bagi laki-laki?
JAWAB:
Alhamdulillah.
Kami tidak mengetahui ada ulama yang berpendapat wajibnya memakai penutup kepala bagi laki-laki. Sekelompok ulama menganggap hal itu termasuk hal yang mustahab (dianjurkan).
Dan tak memakai penutup kepala di hadapan orang-orang, menurut mereka termasuk hal yang menghilangkan muruah (kehormatan/kewibawaan). Terutama bagi orang yang sudah berusia tua atau seorang ulama.
Keadaan mereka ini, jika tak memakai penutup kepala, dianggap lebih buruk, dibandingkan jika yang melakukannya selain mereka.
Menurut pendapat yang soheh, tak memakai penutup kepala bukanlah termasuk hal yang menghilangkan muruah untuk setiap masa dan tempat. Namun hukumnya berbeza-beza, mengikuti perbezaan adat dan kebiasaan yang berlaku.
Asy-Syathibi rahimahullah membagi hal yang menjadi adat dan kebiasaan manusia menjadi dua bagian:
Bagian pertama:
Yang baik dan buruknya ditunjukkan oleh dalil Syariat. Untuk bagian ini, yang menjadi rujukan adalah Syariat, dan adat atau kebiasaan yang berlaku tak diperhitungkan.
Misal, membuka aurat. Ia sesuatu yang buruk, dan dilarang oleh Syariat, meskipun banyak orang yang menjadikannya kebiasaan.
Misal lain, menghilangkan najis. Ia hal yang baik, diperintahkan oleh Syariat, meski ramai orang tak peduli terhadap keberadaan najis dan tidak menjaga diri darinya.
Bagian kedua:
Yang menjadi adat atau kebiasaan manusia, dan tidak ada dalil Syariat yang menafikan atau menetapkannya.
Bahagian kedua ini terbagi menjadi dua lagi:
Pertama, adat dan kebiasaan yang tetap dan tidak berubah, seperti keinginan untuk makan dan minum.
Kedua, adat dan kebiasaan yang boleh berubah. Sehingga baik dan buruknya suatu hal boleh berubah, mengikuti perbedaan yang ada di tiap masyarakat.
Asy-Syathibi mencontohkan bahagian ini dengan pernyataannya: Misalnya, tidak memakai penutup kepala, hukumnya berbeza tergantung tempatnya. Ia bagi orang-orang yang memiliki muruah, termasuk hal yang buruk, di negeri-negeri timur, namun tidak buruk di negeri-negeri barat.
Dan hukum Syariat atas hal ini berbeza-beza, mengikuti perbezaan tempat. Bagi penduduk timur, ia merusak sifat adil pada seseorang, sedangkan bagi penduduk barat, tidak merusak.(Al-Muwafaqat: 2/284)
Kesimpulannya, hukum memakai penutup kepala bagi laki-laki termasuk hal yang harus mengikuti adat dan kebiasaan yang berlaku.
Dan seseorang selayaknya menyesuaikan diri dengan adat dan kebiasaan masyarakat yang ia tinggal di dalamnya, selama itu tidak menyelisihi Syariat.
Hingga ia tak terjatuh pada syuhrah (berbeda dari orang kebanyakan, agar menjadi pusat perhatian) yang dilarang Syariat, kerana berbeza dari orang kebanyakan dalam hal pakaian atau selainnya.
Wallahu a’lam. ISLAMQAISLAMPOS
Jawapan Ulama'
Asy-Syaikh Qalyubi (w. 1069 H) mengatakan:
إنْ بُنِيَ فِيهَا دَكَّةٌ وَوُقِفَتْ مَسْجِدًا صَحَّ فِيهَا. وَكَذَا مَنْقُولٌ أَثْبَتَهُ وَوَقَفَهُ مَسْجِدًا ثُمَّ نَزَعَهُ
“Jika seseorang membangun semacam panggung kecil kemudian mewakafkannya sebagai masjid, maka sah. Begitu pula jika ia membuat sebuah alas sebagai alas permanen di sebuah tempat kemudian ia wakafkan sebagai masjid, meskipun nantinya ia bongkar.” (Qalyubi, Hasyiyah ‘ala Kanz Ar-Raghibin (II/97). Beirut: Darul Fikr, 1995 M)
Poin ini lebih jelas lagi dalam fatwa Asy-Syaikh Ali Az-Ziyadi (w. 1024 H) sebagaimana disebutkan Asy-Syaikh ‘Abdullah Asy-Syarqawi (w. 1227 H):
إِذَا سَمَّرَ حَصِيرًا أَوْ فَرْوَةً فِي أَرْضٍ أَوْ مَسْطَبَةٍ وَوَقَفَهَا مَسْجِدًا صَحَّ ذَلِكَ وَجَرَى عَلَيْهِمَا أَحْكَامُ الْمَسَاجِدِ وَيَصِحُّ الِاعْتِكَافُ فِيهِمَا وَيَحْرُمُ
عَلَى الْجُنُبِ الْمُكْثُ فِيهِمَا وَغَيْرُ ذَلِكَ
“Jika seseorang meletakkan permaidani, alas kulit, atau sajadah lalu memakunya di dalam rumah miliknya (yang telah ia beli atau sewa), atau ia membuat panggung kecil atau tempat semisalnya dari kayu, kemudian ia mewakafkannya sebagai masjid, maka sahlah yang demikian itu. Dengan demikian, berlaku padanya hukum-hukum masjid sehingga sah pula beritikaf di sana dan haram pula orang yang berhadas besar untuk menetap di situ.” (Asy-Syarqawi, Hasyiyah ‘ala Tuhfah Ath-Thullab (II/370-371). Beirut: Darul Kutubil ‘Ilmiyyah, 1997 M)
Fatwa ini juga dinukil dan disetujui oleh para ulama Syafi’iyyah setelahnya, semisal Asy-Syaikh ‘Abdulhamid Asy-Syarawani (w. 1301 H)[2] dan Asy-Syaikh ‘Ali Bashabrin (w. 1305 H)[3].
Hal yang menjadi catatan di sini adalah karpet atau panggung kecil yang ditaruh dirumah haruslah diwaqafkan sebagai masjid. Dengan mewaqafkannya sebagai masjid barulah hukumnya berubah menjadi masjid sehingga boleh i’tikaf di atasnya.
Nah, selama karpet atau panggung kecil tadi masing terpasang kukoh di sudut rumah kita, bahkan meski rumah sewa, maka hukumnya adalah masjid. Jika sudah dibongkar, maka pendapat yang terkuat di internal Mazhab Syafi’i, ialah sebagaimana dijelaskan oleh Al-Imam As-Suyuthi (w. 911 H) dalam salah satu fatwa beliau, bahawa sudah tidak lagi berlaku hukum masjid padanya[4]. Ini juga yang ditegaskan oleh Asy-Syaikh Sa’id Ba’asyin (w. 1270 H)[5].BACA SEMUANYA.